اعتبر الخبير الاقتصادي الفرنسي والباحث في المرصد الفرنسي للظرفيات الاقتصادية، إيلواز لوران، أن السيادة النووية الفرنسية تُحسم في مصانع “دروم” داخل فرنسا، لا في مناجم النيجر، وذلك بعدما أعاد انسحاب شركة “أورانو” من النيجر إحياء المخاوف من نقص اليورانيوم.